أمريكا الجنوبية
10 فرق - يتأهل 4.5
12. البرازيل
تعتبر البرازيل من المنتخبات المرشحة بقوة لنيل كأس العالم جنوب إفريقيا 2010 FIFA، لذلك ليس هناك خيار آخر أمام أبناء دونجا سوى إضافة لقب سادس إلى سجل الفريق، وهو أمر يعيه هذا المدرب الداهية الذي دافع لاعبا عن ألوان منتخب السامبا والذي يعلم أن أي نتيجة عدا الفوز باللقب تعتبر فشلا ذريعا وطامة كبرى في بلاد السامبا.
الطريق إلى جنوب إفريقيا
أبان رد فعل الجماهير البرازيلية عن حجم الآمال الملقاة على عاتق هذا المنتخب. فرغم تصدر البرازيليين للتصفيات المؤهلة لكأس العالم جنوب إفريقيا 2010 FIFA ، بتسعة انتصارات وسبعة تعادلات وهزيمتين، وضمانهم تذكرة المرور إلى النهائيات على بعد ثلاث جولات من اختتام التصفيات، فقد واجهوا انتقادات جماهيرية حادة بسبب التعادلات السلبية المسجلة في عقر دارهم أمام كل من الأرجنتين وبوليفيا وكولومبيا.
وقد كانت الانطلاقة الحقيقة للبرازيل شهر أبريل/نيسان 2009، عندما حصد نجوم السيليساو 5 انتصارات متتالية خارج قواعدهم، من بينها فوز كاسح على أوروغواي 40 بمونتيفيديو وآخر في مدينة روزاريو بنتيجة 31 أمام الغريم التقليدي، منتخب الأرجنتين، و هو الانتصار الذي منح البرازيل تذكرة المرور إلى جنوب إفريقيا.
- ليس من السهل تحديد أسماء أبرز النجوم في بلد يعج بالمواهب كالبرازيل، لكن امتازت سنة 2009 بسطوع نجم حارس المرمى، جوليو سيزار، الذي كان له دور كبير في تعزيز الدفاع. كما برز اللاعب كاكا بقوة في كأس القارات FIFA وقاد الفريق إلى معانقة اللقب، قبل أن يفوز شخصيا بجائزة الكرة الذهبية adidas. كما ذاع صيت المهاجم لويس فابيانو، صاحب خمسة أهداف في تصفيات كأس العالم القادمة، والذي سجل هدفين حاسمين في مبارة النهائي ضد الولايات المتحدة الأمريكية.
- لقد عاش كارلوس كايتانو بليدورم فيري، الملقب بدونجا، تجارب كرة القدم بحلوها ومرها، قبل تقلده مهام الإشراف على المنتخب البرازيلي شهر أغسطس/آب 2006. فبعد خروج منتخب السامبا مبكرا من كأس العالم إيطاليا 1990 FIFA، حاز دونجا اللقب أربع سنوات بعد ذلك وبالضبط في دورة الولايات المتحدة الأمريكية. ورغم أن مهمة الإشراف على دفة منتخب البرازيل تبقى أول تجربة لدونجا في مسار التدريب، فقد نجح في تجاوز الانتقادات الموجهة إليه واستطاع الدفاع عن نفسه وتحقيق الانتصارات والإنجازات التاريخية. فقد فاز بكأس أمريكا الجنوبية 2007 وكأس القارات FIFA وتأهل رفقة زملاء جوليو سيزار لنهائيات كأس العالم جنوب إفريقيا 2010FIFA .
المشاركات السابقة في نهائيات كأس العالم FIFA
وصل المنتخب البرازيلي إلى كأس العالم ألمانيا 2006 FIFA بصفته مرشحا قويا للحفاظ على لقبه العالمي الذي أحرزته سنة 2002، وانتظر العالم بشغف رؤية الرباعي السحري، المشكل من كاكا ورونالدينيو ورونالدو وأدريانو، الذي رغم آداءه الباهر، لم يتمكن من تفادي سقوط منتخب السيليساو في دور الثمانية أمام المنتخب الفرنسي وخرج خاوي الوفاض من هذه المنافسة بهدف القناص تييري هينري.
إحصائيات
19 هو عدد مشاركات منتخب البرازيل في نهائيات كأس العالم FIFA، وهو بذلك المنتخب الوحيد الذي شارك في جميع الدورات المونديالية .
كما أنه البلد الوحيد الذي نال خمسة ألقاب: 64 فوزا و 14 تعادلا و 14 هزيمة في 92 مباراة.
لم تنهزم البرازيل في أي من المباريات 19 التي أجرتها في الفترة الممتدة ما بين 15 يونيو/حزيران 2008 و 11 أكتوبر/تشرين الأول 2009.
أنهت البرازيل 12 مرة الترتيب السنوي للمنتخبات على رأس قائمة التصنيف العالمي FIFA/Coca-Cola، وهي على وشك الاحتفاظ بنفس الترتيب للمرة 13 في متم سنة 2009
10 فرق - يتأهل 4.5
12. البرازيل
تعتبر البرازيل من المنتخبات المرشحة بقوة لنيل كأس العالم جنوب إفريقيا 2010 FIFA، لذلك ليس هناك خيار آخر أمام أبناء دونجا سوى إضافة لقب سادس إلى سجل الفريق، وهو أمر يعيه هذا المدرب الداهية الذي دافع لاعبا عن ألوان منتخب السامبا والذي يعلم أن أي نتيجة عدا الفوز باللقب تعتبر فشلا ذريعا وطامة كبرى في بلاد السامبا.
الطريق إلى جنوب إفريقيا
أبان رد فعل الجماهير البرازيلية عن حجم الآمال الملقاة على عاتق هذا المنتخب. فرغم تصدر البرازيليين للتصفيات المؤهلة لكأس العالم جنوب إفريقيا 2010 FIFA ، بتسعة انتصارات وسبعة تعادلات وهزيمتين، وضمانهم تذكرة المرور إلى النهائيات على بعد ثلاث جولات من اختتام التصفيات، فقد واجهوا انتقادات جماهيرية حادة بسبب التعادلات السلبية المسجلة في عقر دارهم أمام كل من الأرجنتين وبوليفيا وكولومبيا.
وقد كانت الانطلاقة الحقيقة للبرازيل شهر أبريل/نيسان 2009، عندما حصد نجوم السيليساو 5 انتصارات متتالية خارج قواعدهم، من بينها فوز كاسح على أوروغواي 40 بمونتيفيديو وآخر في مدينة روزاريو بنتيجة 31 أمام الغريم التقليدي، منتخب الأرجنتين، و هو الانتصار الذي منح البرازيل تذكرة المرور إلى جنوب إفريقيا.
- ليس من السهل تحديد أسماء أبرز النجوم في بلد يعج بالمواهب كالبرازيل، لكن امتازت سنة 2009 بسطوع نجم حارس المرمى، جوليو سيزار، الذي كان له دور كبير في تعزيز الدفاع. كما برز اللاعب كاكا بقوة في كأس القارات FIFA وقاد الفريق إلى معانقة اللقب، قبل أن يفوز شخصيا بجائزة الكرة الذهبية adidas. كما ذاع صيت المهاجم لويس فابيانو، صاحب خمسة أهداف في تصفيات كأس العالم القادمة، والذي سجل هدفين حاسمين في مبارة النهائي ضد الولايات المتحدة الأمريكية.
- لقد عاش كارلوس كايتانو بليدورم فيري، الملقب بدونجا، تجارب كرة القدم بحلوها ومرها، قبل تقلده مهام الإشراف على المنتخب البرازيلي شهر أغسطس/آب 2006. فبعد خروج منتخب السامبا مبكرا من كأس العالم إيطاليا 1990 FIFA، حاز دونجا اللقب أربع سنوات بعد ذلك وبالضبط في دورة الولايات المتحدة الأمريكية. ورغم أن مهمة الإشراف على دفة منتخب البرازيل تبقى أول تجربة لدونجا في مسار التدريب، فقد نجح في تجاوز الانتقادات الموجهة إليه واستطاع الدفاع عن نفسه وتحقيق الانتصارات والإنجازات التاريخية. فقد فاز بكأس أمريكا الجنوبية 2007 وكأس القارات FIFA وتأهل رفقة زملاء جوليو سيزار لنهائيات كأس العالم جنوب إفريقيا 2010FIFA .
المشاركات السابقة في نهائيات كأس العالم FIFA
وصل المنتخب البرازيلي إلى كأس العالم ألمانيا 2006 FIFA بصفته مرشحا قويا للحفاظ على لقبه العالمي الذي أحرزته سنة 2002، وانتظر العالم بشغف رؤية الرباعي السحري، المشكل من كاكا ورونالدينيو ورونالدو وأدريانو، الذي رغم آداءه الباهر، لم يتمكن من تفادي سقوط منتخب السيليساو في دور الثمانية أمام المنتخب الفرنسي وخرج خاوي الوفاض من هذه المنافسة بهدف القناص تييري هينري.
إحصائيات
19 هو عدد مشاركات منتخب البرازيل في نهائيات كأس العالم FIFA، وهو بذلك المنتخب الوحيد الذي شارك في جميع الدورات المونديالية .
كما أنه البلد الوحيد الذي نال خمسة ألقاب: 64 فوزا و 14 تعادلا و 14 هزيمة في 92 مباراة.
لم تنهزم البرازيل في أي من المباريات 19 التي أجرتها في الفترة الممتدة ما بين 15 يونيو/حزيران 2008 و 11 أكتوبر/تشرين الأول 2009.
أنهت البرازيل 12 مرة الترتيب السنوي للمنتخبات على رأس قائمة التصنيف العالمي FIFA/Coca-Cola، وهي على وشك الاحتفاظ بنفس الترتيب للمرة 13 في متم سنة 2009
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق